الدبلوماسية الكردية - المجلس الوطني الكردي فى كوباني
Loading...
القائمة الرئيسية
أخر الأخبار
الدبلوماسية الكردية

يبدو لنا الاكراد, ضد خلفية بعض المكاسب, ومع تنقلنا السياسي, اصبحنا على مستوى الهيئات العالمية, ويمكننا ان نفرض احوالنا شبه الدولة, او الادارات معا الدول الشرعية, ونحن لدينا. القدرات على التعامل مع البلدان الاقليمية والدولية نفس الوزن الدبلوماسي, وكثيرا ما وصفت بعض المكالمات او الزيارات الى روسيا وامريكا, والاجتماع مع بعض السياسيين الاوروبيين من قبل اطفال المجتمع المحلي بالتنقل الدبلوماسي, و صديق للمفاوضات الدولي, وهذا التضخيم ضار بالتوعية ذات الصلة والمجتمع المحلي, كان على خلفية المراكز الاقليمية للمعلومات وبعض الدول الدولية المهتمة بقضايا الشرق الاوسط, مع معرفتنا السياسية ووجودها الكردي في مسرح الجريمة, ولم يكن عبثا الى الثروة, او الكرم لنا, تخصيص الكثير من الوقت لشعبنا, وتسليط الاضواء على قضيتنا, و تاريخنا, و انجازاتنا, و علاقتنا, وحركاتنا الوهمية, والدبلوماسية, التي تم تنفيذها من خلال الاساليب والمشاكل التي تناسبهم.
وهو ما ادى الى تسارع اطراف خام الى منافسة يتباهى بانجازاتنا, ونحن نعزل بعضنا البعض من ساحة الكفاح, وفي الغالب الى عدم الوعي بنا نخطط في الممرات الاقليمية ل, لكي تكون الخطوات على نحو استباقي لاحتكار المكاسب التي مشكوك فيها في هذا المجال. النظام, الذي معظمهم في الواقع, وعلى الرغم من الشهداء والقتال ضد الارهاب بكل القوة, اما بوصفها دفاعا عن النفس, او بالنيابة عن العالم, فقد اعطي لنا مكافاة على خدماتنا, لذا فانه في كثير من الاحيان كان من السهل على الاعداء ان يتم حرمانهم, بسبب شرعيتها الدولية في القوى العظمى (الولايات المتحدة وروسيا), وبعد ذلك تم سحب الاجزاء الهامة من هذه المكاسب, والامثلة اكثر من واضحة (كركوك, عفرين و شنكال) كما الجغرافية, وضعف الاحزاب على حساب الاطراف من حيث البعد السياسي, وتحدي شخصية وطنية وتحل محل مكان اخر, وتسلط الضوء على بعضها تحدى مصداقيتهم و الوطنية, الى جانب بعض الانتهازيين, ومساعدتهم على ذلك. قطع تجار الحروب عن طريق اقتحام فضاءها التجاري و اقتحام الساحة السياسية, وغير ذلك من الاجراءات.


للاسف, بعض الاطرافتناتنا اعتقدوا انهم حقا على جغرافية ابواب سيطرة كردستان, اصبحوا يبحثون عن و يتعاملون مع الكردي الاخر كما لو انهم يمشون بعيدا عن انجاز الحلم الكردي, فقد كانوا تضخيم من علاقاتهم, وهو ما لا يمكن ان يسمى بالعلاقات الرسمية مع الاطراف الدولية, في الوقت الذي يكون فيه كل شيء هو ان اي علاقة مع القوى الاقليمية للعمالة, وبالتالي انجرفت اطراف كردية اخرى من الطريق الوطني, وتحت مختلف الحجج, والوطنية وال تدرك من ال مغلقة وال حجب. نادرا ما حلل كل من اجنبي واقعي زيارتهم, ولكنهم اظهروا للشعب الكردي على انهم متساوية – الى – الاقران, الحديث عن يملي او طلبوا ان يظهر للاستفسار على مسار بعض الحوادث, وظل صامتا بشان الحقيقة, والتي هم ووجودهم على مستوى التنقل لم يتم قبولهم بصفته ممثلين للشعب الكردي, وتهته م و صلاتهم او انتماءاتهم الاقليمية لم تتمكن من التقارب وتشكيل هيئة منتخبة تمثل الامة, و للحصول على تخلص من النقد, لذا تفاقم على تهم البعض الى نقطة الخيانة, وفي الواقع معظم مستويات وجودهم في جميع المحافل الدبلوماسية الاقليمية والدولية كانت اقل من مستوى القضية الوطنية والشعب الكردي, لكي يكون هناك. ولم يكن من الاهمية بمكان ان يكون لها وزن سياسي في الاجتماعات, وبالتالي فان النتائج كانت مؤلمة.


لا شك اننا الاكراد ك شعب, مازلنا نفشل في الاستمرار في الايقاع بوقتنا, وت نعيش كل يد على امل ان يتكلم عنها واجتماعاتها, لترفعهم الى اسفل شعبهم كما من, هل ليس مثل الوطن والقضية ككتلة متكاملة. وحاولنا ن مرارا مرارا وتكرارا عن طريق خداع بعضهم البعض والطرف الاخر من الحركة, لتصبح امتنا ورثت التنافس, اليوم, كما لو اننا في حرب داخلية وليس في صراع المشؤوم مع الخارج, دخيلا على علم بذلك. كل التفاصيل التي نقوم بها ك شعب او حركات منفصلة, في وقت كان من المفترض ان يكون الجدل فيه نتائج عكسية.
و النقدي البصيرة في المجتمع, انس او تحرك او فرض قوى اقليمية على نسونا, فهو من اهم الخطط التي رسمتها الدول المشتركة في كردستان, وهو توسيع نزاع الشقة والصراع بيننا بوصفها قوات الاكراد من ال kurdistani مو من وهذا ما كان و كان سهل عليهم يمكن بلوغه بعد الوهم انهم عاشوا لنا حيث لا سيما الا عقوبة الهزلية الكردية لاداء الخدمات و في الواقع وراء كل هذه الاضواء الشبحية و النقاد من نحن عقد مؤتمرات خطط علينا كامة, وفي الغالب للقضاء على المكاسب التي اعطيت لنا او التي حصلنا عليها, والدفن او التنقل في الخارج, يقزم دورنا في الممرات الدبلوماسية, وقطع الطريق الى ذواق من. شعبنا في قيادة الامة, او انهم كانوا تحجب على من كان وطنيا وامكانيات.


والى جانب هشاشة العلاقات الخارجية, وعلى خلفية الظروف الذاتية او الموضوعية, وعدم القدرة على تجنبها, فقد نمت في السنوات الاخيرة بعض الظواهر الخطيرة بيننا, وبخاصة الاختلافات الحادة التي تصل الى انهاء الاتهامات بالخيانة, وجدت في بعض ابواب سلطاتها الاقليمية التي من خلالها استغلال القوة او اد وات سهل استخدامها, والاكثر ملاءمة لتمرير جداول اعمالها, واتخاذ العملية تحت غطاء مقبول, كانوا بحاجة الى وطني, برفقة من قبل شريحة من الانتهازيين, او الوطنية مع معرفة خلفية سطحية, خاصة وانهم يدركون ان الشعب الكردي قوية الضخم, والجغرافيا الواسعة واثار الصراعات, ويمكن ان يحصل على نفس المكاسب والنجاح الافضل اذا ما كان الاجنبي يملي, سواء في الجغرافيا او في الممرات الدبلوماسية مع القوى الكبرى, تم تحريرها اذا كان هناك تفاهم بين الاطراف المتصارعة ونحن نعرف كيف نواجه الواقع, مع توافق الاراء الداخلي, ومع الوفود مثل الامة وليس اقسام من الاكراد حركة.


ومن المؤلم للحظة, وعلى الرغم من خسارتنا للعديد من المكاسب التي لدينا, وليس لا يزال شعبا يحتوي على التنقل في جميع شعبه, ومختلف شرائح المجتمع, و نامي البصيرة في بعضها البعض, ولا تبحث عن حلول توفيقية في هذا الصدد. يتقاطع مع اهتمامك كامة, ولكن قاطع و رفض اجزاء من حركة الكردي, المهيمن بطريقة ما قدرات الشعب او المدعي على امتلاك الشارع, وعلى الرغم من الوجود السياسي والدبلوماسي العدمي مع القوى الكبرى, تقبل التعاون مع ال و طرق كردية و قادرة اخرى لبعض الابواب الدبلوماسية الدولية والفريق الماهر من اقامة حوارات على مستوى القوى الكبرى, وحتى في كثير من الاحيان وقفت في وجه محاولات عديدة ها, والخدمات (المجلس الوطني ل كردستان j-سوريا) وواشنطن – مقرها مثال جيد, وبالتالي على خلفية الانانية والجهل والغاء الاخر, تحت وزن الاكراد في المحافل الدولية بشكل سيء او منسي, و مسيرة الاعتراف السياسي لنا بصفة شعب استمرت حتى اللحظة.


لذا بقينا نعاني من نقص الوعي بالمشاكل الناجمة عن الصراع, مع اننا جميعا نتكلم اين و نحن كما, وتحليل, ولكن نادرا ما نطبق على انفسنا, او عند التعامل مع الكردي الاخر, و وهذا سوف يستمر مهما كانت الطريقة التي قمنا بها بتضحيات سهلة الاستخدام و ترك. وليس لا يزال على الرغم من كل التضحيات في المسافات والزمن والفكر, بعيدا عن الهدف, وسوف نستمر في المثابرة لا نعيش في الاحلام, والندم, والنفس – الجلد, ونحن نلوم فرصنا وليستنا و الوعي, ولن نعترف, من انفسنا ولن نقبلهم من الاخرين بانه نقد او حكمة فتح البصيرة, الا ان الجهل, على الرغم من كل تراكم المعرفة, يهيمن علينا.

Dr. Mahmoud Abbas

الأُمم والشعوب الحيّة هي التي تُكرّم مبدعيها

الاعتقال في سوريا باقٍ ويتمدد


تعليقات فيسبوك
التعليقات مغلقة.
بحث
تابعنا علي فيسبوك

https://www.facebook.com/enkskobaniiiiiii/

الارشيف
القائمة البريدية
اشترك الان ليصلك كل جديد
%d مدونون معجبون بهذه: